السجدة الاخيرة وكانك ستقابل ربك غدا

מחבר/ת: علي، محمد
السجدة الاخيرة وكانك ستقابل ربك غدا

موجز:
دائمًا تبقى الصلاة هي النافذة التي نُطلُّ منها على ما في أنفسنا، والوقت الذي نهمس فيه بصمت : " يا رب، ها أنا ذا، عبدك الفقير إلى رحمتك، الغارق في بحر عطائك، أسألك الهداية في كل خطوة، والثبات على الحق". هل تذكر تلك اللحظة حينما تفتح الصلاة قلبك كما تفتح الزهرة بتلاتها لاستقبال نسمات الفجر؟ تلك اللحظات القليلة التي تقف فيها بين يدي الخالق، وتجد فيها السكون والسلام الذي يفتقده القلب في صخب الحياة. ولكن، كم مرة تحوَّلت هذه الرحلة إلى روتين يخلو من المعنى؟ كم عينًا سجدت، بينما ذهن صاحبها يسافر في أرجاء الغد؟ الأخطاء في الصلاة ليست فقط أخطاء الأجساد، بل هي أيضًا أخطاء القلوب والأرواح التي تتشتت وسط زحمة الفكر

 
عدد الحجوزات للعنوان: 0
من المقدر أن يكون العدد أيام الانتظار التقريبي هو عدد الطلبات مضاعفة بعدد أيام الإعارة لكل نسخة.
 

نسخ

رقمالموقع رمز التصنيف ديوي رمز الرف المجلد
61672قاعة 158.2 علي

إضافة إلى السلة ما هذا

مؤلفמחבר/ת: علي، محمد
اسم العنوانالسجدة الاخيرة وكانك ستقابل ربك غدا
رمز التصنيف ديوي158.2
رمز الرفعلي
وسائطספרים
نوعكتاب
الجمهور المستهدفكبار
الصفحات206
ارتفاع20
الناشر/الناشرونتشكيل للنشر والتوزيع
تاريخ النشر2024
اللغةعربي
تاريخ الفهرسة27/10/2024
 

لاستخدامات إضافية

نسخة للطباعة

العودة إلىالصفحة السابقة
דברו איתנו בווצאפ

قائمة الوصول