مدرسة الكسالى

موجز:
خليلٌ تلميذٌ لا يحبُّ المذاكرَةَ، ويعتقدُ أنَّ الامتحاناتِ غيرُ ضروريَّةٍ، ويحلُمُ بأنْ يكونَ في الخارجِ خلالَ حصَّةِ قراءَةِ الكتبِ، ولا يُصالِحُ عندَما يخاصِمُ، ويظنُّ أنَّ كُلَّ شيءٍ سَهلٌ. تتوالى المآزِقُ على خليلٍ إلى دَرجةِ أنَّهُ لم يَعُدْ يُدركُ ما إذا كانَ يَعيشُ كابوساً أم حَقيقةً. برأيكُمْ هلْ يمكنُ أنْ يكونَ العالَمُ من دونِ مدراسَ، وأنْ نَتغذَّى من دونِ حَليبٍ؟

نسخ